كنت أجرب أن أقرأ ما كتبته الأربعاء الماضي " مرثية للزمن الجميل" مرة أخرى بعد النشر مع قارئ كريم، تلبست موقف القارئ الذي لا يعرف إلى أين سيقوده الكاتب، ووضعت نفسي – ككاتب للمقال – في موقع كاتب آخر لم يفصح بعد عن نواياه، ورحت أستجلي معه اشاراته وتلميحاته، والحق أن ما دفعني إلى التجربة تعليقات ...

المزيد...