يمكن فهم معنى الهوية، في تصورها القرآني، من قوله تعالى: «لتعارفوا»، فالمبدأ هنا هو المعرفة والتواصل مع الآخر، فالخطاب القرآني يخاطب الإنسان الفرد بصفته التكليفية، وقد جعلنا الله شعوباً وقبائل لنتعارف، والتعارف هنا هو أساس الهوية

سألني أحد الزملاء الغربيين

المزيد...