عندما أقود مركبتي في أيّ طريق، سواء كان ذاك الطريق في الحي أو في طريق واسع وعام، أو في طريق خدمة وأجد الوقوف المزدوج فإنني أشعر أن بقربي مسجد أو مدرسة أو بقالة أو محل فطائر، أو بوفيه كبدة أو مدرسة. فالوقوف المزدوج صار قاعدة متعارفاً عليها سعودياً، وليست غريبة علينا. ولو لم

المزيد...