يبدو أنه كلمنا اتجهنا صوب ظاهرة حياتية، وتعمقنا فى نقاش ملامحها، طل علينا التوتر وكأنه رفيق ملازم لا يمكن الاستغناء عنه. فما الجديد فى الموضوع وهو لا تخلو منه وسيلة إعلامية أو صحية أو حتى مجالسية هذه الأيام إن صح التعبير؟
لا جديد ربما، ولكن الحلول مازالت تتقاطر من أروقة

المزيد...