في الحلقة السابقة تمت الإشارة إلى نص رفيدة الفتني الذي يبدأ بقولها : هل شاب حزن القلم في يدي أم لازال بكرًا يراود الحياة عن نفسه ؟
هذا النص بدأ التفاعل معه بالتعليق بقول محمد ربيع الغامدي ( لا أظن الأقلام تشيب إنما العقول والقلوب التي في الصدور يا أخية ) فهو يعترض على شيب

المزيد...