حسرة وخيبة كبيرة تحوم على المحطات والإذاعات الأمريكية الداعمة للحزب الجمهوري بعد الهزيمة المذلة في الانتخابات الرئاسية الأخيرة. معروف أن هذه الجهات الإعلامية لا تعترف بالنقد الذاتي، وتفكر بطريقة "أحسن وسيلة للدفاع هي الهجوم"، وتهدف إلى شيطنة خصومها الليبراليين ووصفهم

[urlhttp://www.alriyadh.com/2012/11/19/article785509.html]المزيد...[/url]