منذ أن وقفتُ هنا بين يديكم ، وأنا أحاول ما استطعت ألّا أخرج عن هويّتي فيكم، فلست إلا آخر يقرأ ذاته ليكتبكم فيها .. ويكتبكم لذاته ليقرأ منكم مايشبهه .. اليوم أقف ربما من قضية شائكة ذات مرجعيات فقهية واجتماعية لستُ منها بشيء.. ولست واعظًا بينكم أو منظّرا لغدكم لكنني أهجس فيكم

المزيد...