الغربيون يرون بالإسلاميين السوريين بعد سقوط الأسد خطراً باعتبارهم يحملون ثأر ما جرى في حماة، بينما نفس الأجنحة تحكم مصر وتونس وقد تكون المخاوف مبررة قياساً للطروحات والسلوك التي تتبعه قياداتهم، لكن القضية في سوريا لا تتعلق بأقلية وأكثرية دينية إذا كان النظام لا يفرق بينهم

المزيد...