ليست ضربة استباقية ولا قراءة في فنجانٍ مقلوب.. إنها المؤشرات تقول ان لا شيء يدعو للأمل. المسلسلات الخليجية للموسم الرمضاني القادم (2013)، تمعن في تجاريتها، والمنتجون (رواد اللعبة المالية)؛ حبكوا القصة سلفاً، نصوص مكررة ومطهية بتوابل مغشوشة ووجوه شبابية و"بناتية" جديدة، بحجة ضخ

المزيد...