ظاهرة لافتة خلال السنوات الأخيرة تؤكد أن ما يشبه الطوفان الهائج قد عمّ الساحة الثقافية الداخلية يتمثل في هذا العدد الهائل من الروايات التي نشرت وتنشر لكتّاب وكاتبات متبايني الثقافات والأعمار، ما جعل ذكر الروايات من أوليات ما يُتحدث عنه، وماينُشر عنه، وهناك ما لم يشَر إليه

المزيد...