أصرّ أحمدي نجاد عندما ألقى خطابه في الأمم المتحدة، على تضليل العالم الحرّ الواعي، بأفكاره الطائشة والمتناقضة، فقد حاول أن يتقمص شخصية الفيلسوف النقي من الشوائب ومن الأحقاد، ومن التعنصر والتمذهب، لكنه فشل فشلًا ذريعاً، فسرعان ما انكشفت حقيقته الزائفة التي حاول سترها

المزيد...