منذ كأس العالم 2002 وبعد خسارة المنتخب السعودي المفجعة بالثمانية النظيفة أمام المانيا انقطعت مطالعاتي بكل ما يمت لكرة القدم بصلة لا منتخبات ولا أندية، اقتصر اهتمامي بالفروسية فقط إيماناً بديني الذي يفخر ب((والعاديات ضبحاً فالموريات قدحاً))، واعتزازاً بأصالتي العربية

المزيد...