هي ياسمينة غضة.. تسكن في حقل التين الشوكي.. كيف يمكنك أن تنام على (المسامير)!
رأيت في هذه الحالة الإنسانية نمطًا لا عهد لي به .. بقدر ما يبدو للنظرة العابرة ضعيفًا متخاذلًا فإنه غير ذلك تمامًا ..
كانت تضحك في أتون البلايا.. تقول - بعد كل مواجهة مع ظروفها :
" هاااانت .. هادنْتُ الألم

المزيد...