كنتُ وإلى وقت قريب أظن أن ما يُسمى ب(عقدة الخواجا)، إنما هي من إفرازات حقبة الاستعمار، وسيطرة القوي على الضعيف، بحيث يتم استرخاص كل ما هو محلي لصالح الأجنبي الذي غالبا ما يتم استدراجه كخبير بعرض مادي خرافي لا يحلم به ابن البلد حتى ولو كان يفوقه علماً وخبرة وكفاءة، ولنا في بعض

المزيد...