قبل أيام قلائل كنتُ في مرسم الفنان التشكيلي المدهش الصديق فهد الربيق ، وهي زيارة ثانية لي لهذا المكان المسكون باللون والزمن والرؤيا وحكايا الصمت، أذكر أني وقفتُ على عتباته في المرّة الأولى محمّلا بادعاءات الذوق وانعكاس الرؤيا في العيون الشاخصة حولها ، فأخذني الصديق فهد

المزيد...