تخطو أول خطواتك في صغرك تتقدم ببطء وتقع ثم تقف مرة أخرى تنظر حولك باحثاً عن نظرة تشجيع من أمك أو ابتسامة من أبيك الذي يحملك بين يديه مبتهجاً بك تكبر قليلاً وتأتي مسرعاً من المدرسة وأنت سعيد بنجاحك لتستقبلك نظرة فخر في عيني والديك.
ما أجمل أن ترى نفسك بعيني والديك ستجد نفسك

المزيد...