تفرجنا على الألعاب الأولمبية كأنما هي لعبة تخص الآخرين وحدهم. علاقتنا بها مثل علاقتنا بحصاد الحنطة في فيتنام. لا ينتظر الرجل منا أن يرى نفسه أو مواطنه مشاركا فيها. إذا حدث وأن شارك لا أحد يتوقع من هذه المشاركة نجاحا، وإذا دار حوار حولها فلا علاقة للنقاش بالفوز أو الخسارة أو

المزيد...