لم أتخيل أن المتعاملين في سوق الأسهم حالياً، هم أولئك الذين فقدوا أكثر من نصف رؤوس أموالهم في 25 فبراير 2006، ولم أتوقع أن يعودوا كما لو لم يكن هناك خسائر مالية ونفسية، ولم أصدق أنهم اقترضوا في الأشهر الماضية للمضاربة في سوق "مزعزع" ناره تتلظى، تلتهم عقولاً لا رأي لها، وأعيناً

المزيد...