من بين الدموع والدماء والآلام والأنقاض ستبنى الأسوار المنيعة التي تستعصي على عودة الحالمين من الطغاة.. حيث لا مكانَ لتشوهات عقود من الطغيان والفشل والانحطاط.. سيرحلون حتماً.. سيرحلون وللأبد. وعندها فقط سنرى بلاداً أخرى طالما حلمنا أن تكون


سورية للعرب وخاصة

المزيد...