عزيزي القارئ.. هل يغريك أن تتلقى عرضاً بقبول رئاسة دولة عربية؟..
لا تعتقد حين ترفض أن البديل هو رئاسة دولة أوروبية.. هذا لن يحدث..
البديل أن أعرف ما إذا كانت عقليتك بواسطة وعيك وذاكرتك قد استوعبت أحداث العالم العربي منذ ما قبل ١٩٥٠.. وأدركت أن أداءك في وظيفة حكومية أو

المزيد...