لم تندم لأنها تخلّفت عن الطريق الذي كان من المفترض أن تسلكُه.. فبين ما هو مفترض أن يكون.. وبين ماهو كائن.. أو ماهي عليه يكمن الفرق.. وتكمن الرؤيا التي عليها تحديد التعامل معها..
هي الآن تشاهد بتوازن وتحرص ألا يتحول إلى رؤيا ممتدة تصبح الملاذ الفعلي لها.. لا ترفض ما جرى.. ولا تحمل

المزيد...