في رمضان .. يبدو المساء قطعة من شجن، والروح معلقة في فضاء الله !
حتى وإن كان يشبه المشي فوق الدبابيس .. أو احتراق الشمعة، أو نميمة الحاقد..!
لا أعرف كيف لا يكتب الشعراء إلا أوجاعهم، حينما يزهدون في أهوائهم ولايتهجّون إلا لثغة الفقراء بمفردة ( رغيف ) ، ولا ينصتون إلا لليلهم ...!
قلت

المزيد...