صفوة القول، طالما أننا لا نعول على تغير الموقف الروسي، فالمؤمل من الغرب-إن ارتهن للمنطق والحق والواجب-أن يتمسك بمبادئه في حماية حقوق الإنسان والدفاع عن الشعوب ولو بالقوة إن وجب الأمر كما فعلها من قبل في كوسوفو، فحماية الشعوب من الفتك بها تستوجب التدخل ولو بشكل

المزيد...