رغم ضخامة جسمها, إلا انها كالفراشة في بيتها الطيني تصحو باكراً مع زوجها هو يذهب لصلاة الفجر وهي تدخل للحظيرة الصغيرة داخل البيت وتحلب بقرتها كالعادة. تُرَوِّب ما حلبته من بقرتها " بالصميل "و " تخضه " داخل إناء طويل مبروم ثم توزعه كالعادة على الجيران.
أم عِزيّز تعتني ب" حماتها

المزيد...