في ذات السياق وفي مقالتي السابقة وعن الأوضاع المؤلمة التي تعيشها كل إدارات الأندية السعودية في ظل ممارستها للعمل الاحترافي بتلك الامكانية المالية التي لا تمكنها من التعامل مع المتطلبات الباهظة بأسباب العقود للاعب والمدرب بأرقام (فلكية) تفوق قدرات الإدارات التي تعيش على

المزيد من الاخبار الرياضية...