كوفي عنان لم تُسجل له قدرات كبيرة في حل قضايا دولية ساخنة أثناء وصوله ومغادرته كأمين عام للأمم المتحدة، ودفعه في قضية سوريا، ربما كان توافقياً بين الفرقاء، والذين رأوا أنه وسيط سيطيل زمن المشكلة إن لم يعقدها، وليس لديه القدرة على المناورة السياسية، أو طرق الضغط الناعم، أي

المزيد...