عُرفت السياسة السعودية داخلياً وخارجياً بأنها سياسة هادئة غير قابلة للاستفزاز، وكنا في طفرة الحماس نتذمر من هذا الأسلوب الذي يطبخ القرار على نار هادئة، لكننا بعد ذلك نحمد هذه السياسة عندما يكون القرار في مكانه بدون أو بأقل آثار جانبية محتملة.
أذكر إبان أحداث 11 سبتمبر 2001م

المزيد...