ليس ثمة مدلول حقيقي على سوء واقع الرياضة السعودية الراهن إلا ما تعيشه اليوم من تعاطٍ مخجلٍ مع العد التنازلي لانطلاق أولمبياد لندن، حيث تدير ظهرها لأكبر تظاهرة رياضية عالمية، إذ لا نرى حراكاً، ولا نسمع ولو همساً عن أي عملٍ يدلل على أي نوع من أنواع الاستنفار، بل إننا لم نقرأ

المزيد من الاخبار الرياضية...