عندما كانت هذه الجريدة في مبناها في الملز ، كان من بين كتابها رجل عُرفت عنه الوطنية والغيرة . وكان كاتبا مقروءا . وانتقل إلى جوار ربه . تاركا زوجا وأبناء في منزل إيجار. واجتمع نفر من محبي قلمه وقرروا جمع مبلغ يكفي لشراء منزل للأسرة . واكتمل لديهم مبلغ محترم يكفي لتحقيق

المزيد...