مكلّفة لحظات التعلم من الاخفاقات، لا تحتاج معها إلى الوقت الاستباقي، لتؤسس لحظات الدفاع الوهمية، وليس بإمكانك أن تنطوي تحت احساس جامد، أو تتكيف مع واقع مؤقت آمنت به وخضعت لمجرياته، لترصد تحولات قادمة سوف تهب عليك وتسارع إلى رصدها والتصدي لها..
كم هي المرات التي ألح عليك

المزيد...