في المقال السابق كتبتُ قليلا عن اختيار الدول لأعدائها ، أسبابه ، وظروفه ، وبلغت نهاية المقال السابق دون الدخول لموضوعي الأصلي ،وهو عن اختيارنا لأعدائنا ، إذا كنا نملك حرية اختيار أصدقائنا فمن باب أولى نستطيع اختيار أعدائنا ،أو على أضعف الإيمان نعرفهم ، وعلى ذكاء نتفاداهم

المزيد...