الاختلاف المنضبط بين مختلف التيارات والاطياف والشرائح، أمر لا يدعو للخوف أو القلق، بل على العكس تماماً، يجب أن يتجذر في ذهنية ومزاج وسلوك كل فئات ونخب المجتمع.


قبل عشر سنوات، كتبتُ أول مقال لي في إحدى صحفنا الوطنية الكبرى. وبكل صدق وشفافية، لم يدر في خلدي

المزيد...