نصيحتي لكل مواطن عربي أن يوقف المبالغة في تقدير الحاضر العربي وتجنب الاتصال معرفياً بطبيعة واقع الماضي في حدود المئة عام.. أو أكثر..
أشبعنا الحاضر بالكثير من الآلام والمخاوف، وبرزت في أكثر من خمس دول عربية مؤشرات مخيفة ستعطي الواقع القائم ما هو أسوأ منه..
وعندما أستبعد

المزيد...