لا أظن أن أحدا يحب أن يربي أولاده على قذارة اللسان وسوء الأخلاق، ولا أظن انه سيأتي يوم يتباهى الوالدان بآخر مسبة سوقية تعلمها ابنهما أو ابنتهما، كما يتفاخران بالمدرسة الخاصة التي يذهب الأولاد لها، وبالتفاصيل الدقيقة لحفلة النجاح التي أقيمت لهم وبالنادي الصيفي عالي

المزيد...