ليست مهمتي أن أقوم بتعديل أي وجهات نظر في أي مقال صحفي، فاختلاف وجهات النظر يوجد ما يمكن أن يسمى حقيقة ويوجد أيضاً ما يمكن أن يسمى مغالطة..
لكن عندما يأتي الخطأ وهو ممارسة لتبرئة اتهام دولة من تعميم أطماعها على عدد من مواقع غيرها حولها وأنها توظف الاختلاف المذهبي الإسلامي

المزيد...