في الوقت الذي تفاءلنا بعودة ياسر القحطاني إلى توهجه بعد أن شحذ همته في الإمارات وانتظرنا أن يعود إلى الهلال قناصا كان يسقينا المتعة منذ عام ٢٠٠٧ السنة التي فاز فيها بأفضل لاعب آسيوي وما قبلها فاجأنا بخبر اعتزاله الدولي وكأنه بهذا يعلن بداية العد التنازلي لهجر

المزيد من الاخبار الرياضية...