لم يتبادر إلى ذهن المواطن الستيني الذي فتح الباب مساء أمس الأول لجاره الذي يسكن في الطابق العلوي.. أن هذا الطارق قدم ليضع حداً لحياة ابنه العشريني.. ففتح الباب هاشاً مستبشراً ومستفسراً عن أي خدمة يستطيع أن يقدمها.. لكن الجاني تدثر بثوب الحمل الوديع وطلب من صاحب المسكن أن يستدعي ابنه لحاجة لديه.. ...

المزيد...