فوجئت كما فوجئ غيري من المتابعين بل وحتى مسؤولي الأندية بقرارات الاتحاد السعودي التي سميت بالتاريخية دون وجود ما يوحي بذلك ولو بنسبة 20%، وإذا ما استثنينا إعلان

المزيد من الاخبار الرياضية...