إذا كان عام 2010 يعد عاماً "فيسبوكياً" على صعيد التواصل الإلكتروني بين الأوساط السعودية، فإننا يمكن أن نصف عام 2011 بأنه عام "تويتري" بكل جدارة؛ فإلى جانب دخول فيض من

المزيد...