عرفت نجيب محفوظ وكنت في الثانية عشرة من عمري.. عرفت حارات مصر وقاع المجتمع.. والذي أذهلني وقتها وأقلقني أني كنت أحاول أطابقه بعض شخصياته فيما حولي ودائما لا أصل

المزيد...