تعودتُ أن أضع عنوان موضوع الزاوية بعد أن أفرغ من كتابته، ولا أعرف أي هاجس ورطني هذه المرة في وضع العنوان قبل الموضوع مع أن ما يدور برأسي ساعتها لا علاقة له بالعداء، حد أن العنوان أفزعني وأنا كاتبه فرحت أتحسس جيوبي، ربما لأنني بطبعي شخص مسالم وحسن النية، فكيف تمتد اليد الى شخص لتضعه في الجيب فيكتشف ...

المزيد...