سواء كنا في موسكو أو واشنطن أو جزر واق الواق فإننا نتوقف أمام الباب أو المصعد وربما بوابة الطائرة ليقدّم كل منّا الآخر ويبديه على نفسه في الولوج أو العبور، وفي نهاية

المزيد...