حتى اللحظة، ورغم مرور ثلاثة أسابيع لم أجد مبرراً واحداً يدفع إدارة شؤون المنتخبات لإصدار بيانها المحتقن ضد الإعلاميين، خصوصاً في ظل عدم وجود ما يستوجب ردة الفعل

المزيد من الاخبار الرياضية...