خمسة وثلاثون عاماً على الأقل لم أدخل خلالها أي ملعب كرة قدم أو أتابع أي مباراة عبر عرض التلفزيون، ذلك أن مشاغلي وتعدد تنقلاتي لم تعد تسمح بذلك، وأنا أساساً لم أكن

المزيد...