من يعرف ماجد عبدالله جيداً يدرك أن من حضر في الحوارين الصحفيين الأخيرين اللذين أقاما "البيت النصراوي" ولم يقعداه ليس ماجد نفسه، وإن تلبس بلباسه ونطق بلسانه. لست أقول

المزيد من الاخبار الرياضية...