أحمل الكثير من الغيرة والغيظ على «السرير» بسبب مكانته التي تسلل اليها دون أن يشعر به أحد، فوحده من دون كل الأدوات والأشياء التي يستخدمها الانسان يحظى بمكانة فريدة، ما أن يشعر المرء بأول دبيب للتعب حتى يقفز «السرير» في مخيلته ليصبح سيد الحلم، هو دائما خير الختام لرحلة كل يوم، متعبة كانت الرحلة أو ...

المزيد...