كنت قد عقدت العزم منذ بدء حالة «الهيجان التركي الفضائي» عند أفواج من شبان وشابات و«شياب» العرب، وخصوصاً السعوديين منهم، والتي تسبب بها كل من المدعو «مهند» والمدعوة «لميس»، بعدم الكتابة عنهما ولا عن مسلسليهما، لا لشيء، سوى ترك المساحة التي سيأخذها حديثي عنهما في الصحيفة، لخبر أو قصة أو عبرة ربما ...

المزيد...