إلى أصحاب الشركات الكبيرة العربية .. عشرة أشياء تيقنت Google من كونها حقيقية - معهد هندسة العقل
أهلا وسهلا بك إلى معهد توب ماكس تكنولوجي.
  1. ما شاء الله تبارك الله ( يا ربي لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك )
  2. معهد توب ماكس تكنولوجي | أعلى قمة للتكنولوجيا الحديثة في الشرق الأوسط - صرح علمي متميز
  3. طريقة تسجيل عضوية في معهد توب ماكس تكنولوجي بشكل سريع
    مع ملاحظة أن التسجيل مجاني ومفتوح طيلة أيام الأسبوع عند تسجيل العضوية تأكد من البريد الالكتروني أن يكون صحيحا لتفعيل عضويتك وأيضا أن تكتبه بحروف صغيره small و ليست كبيرة تستطيع أيضا استخدام الروابط التالي : استرجاع كلمة المرور | طلب كود تفعيل العضوية | تفعيل العضوية
  4. اشترك ألان في خدمة رسائل المعهد اليومية لتعرف كل جديد اضغط هنا للاشتراك
التفاصيل : الردود : 4 المرفقات : 0 المشاهدات: 3815 مشاهدة
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
أرسل هذا الموضوع إلى صديق…

المواضيع المتشابهه

  1. هل تتحول الشركات التقنية الكبيرة إلى شركات اتصالات؟
    بواسطة محمد الكهالي في المنتدى الأخبار التقنية
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 11-24-2012, 03:30 AM
  2. مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 06-03-2011, 03:10 AM
  3. الشركات الكبيرة وحل مشكلة البطالة - عابد خزندار
    بواسطة كاتب الأخبار في المنتدى مقالات وأخبار الحوادث
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 01-24-2011, 03:10 AM
  4. مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 08-26-2010, 03:50 AM
  5. مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 07-14-2010, 03:10 AM

النتائج 1 إلى 5 من 5
  1. #1
    عضو متميز الصورة الرمزية مصمم راقي
    تاريخ التسجيل
    Nov 2008
    الدولة
    اليمن السعيد
    العمر
    42
    المشاركات
    5,113
    معدل تقييم المستوى
    100

    افتراضي إلى أصحاب الشركات الكبيرة العربية .. عشرة أشياء تيقنت Google من كونها حقيقية


    إلى أصحاب الشركات الكبيرة العربية ..
    عشرة أشياء تيقنت Google من كونها حقيقية
    فلسفتنا
    عدم الاكتفاء بالأفضل
    يرى السيد/ لاري بيج - أحد الشركاء المؤسسين لشركة Google - أن "محرك البحث الأمثل يدرك بدقة ما تعنيه ويأتيك بنفس الدقة بما تريد". وبالنظر إلى وضع تقنية البحث في الوقت الحالي، تعد تلك المقولة نظرة بعيدة المدى تقتضي المزيد من الأبحاث وأعمال التطوير والابتكار لتصبح حقيقة واقعة. ولكن شركة Google عازمة على خوض غمار هذه التجربة. وعلى الرغم مما حظيت به Google من اعتراف دولي بكونها شركة تقنية البحث الأولى على مستوى العالم، فإن هدف الشركة يتمثل في إتاحة مستوى أعلى للخدمة لكل من يبحث عن المعلومات، سواء كان جالسًا في مكتب ببوسطن أو راكبًا في سيارة على الطريق ببون أو سائرًًا في شوارع بانكوك.

    ونحو تحقيق هذا الهدف، سعت شركة Google بشكل حثيث إلى مزيد من الابتكار والتطوير للتقنية القائمة بالفعل وذلك لتوفير خدمة بحث أكثر سرعة ودقة وأسهل استخدامًا ويمكن الوصول إليها من أي مكان. وحتى يمكن استيعاب ما قامت به Google بشكل كامل، يكون من المفيد إدراك تلك السبل المختلفة التي عملت من خلالها الشركة على إعادة تعريف كيفية تطلع الأفراد ومؤسسات الأعمال وخبراء التقنيات إلى الإنترنت.
    عشرة أشياء تيقنت Google من كونها حقيقية

    1. التركيز على المستخدم أولاً ثم يليه كل شيء آخر.

    حرصت شركة Google منذ نشأتها على تركيز جهودها بغرض إتاحة أفضل تجربة ممكنة للمستخدم. وبالرغم من ادعاء العديد من الشركات وضعها لمصلحة المستخدم فوق كل اعتبار، إلا أن القليل منها هو من يستطيع بالفعل أن يقاوم إغراء التضحية بشيء من مصالح المستخدمين نظير زيادة قيمة أسهمها لدى المساهمين. ولكن موقف Google الثابت كان رفض أي تغيير لا يؤدي إلى منفعة المستخدمين الذين يزورون الموقع:
    - وضوح واجهة الاستخدام وبساطتها.
    - تحميل الصفحات بشكل فوري.
    - ما يظهر في نتائج البحث لا يتم بيعه لأية جهة على الإطلاق.
    - لابد أن توفّر المادة الإعلانية على الموقع محتوى مرتبطًا بموضوع البحث دون تشتيت المستخدم.
    - حازت شركة Google القدر الأكبر من ثقة جمهورها على الويب نتيجة لوضعها اهتمامات المستخدم في صدارة أولوياتها.

    وما حققته الشركة من نمو كبير لم يتأتَّ من خلال حملات الإعلانات التلفزيونية، وإنما من خلال ما يتناقله المستخدمون من آراء تدل على رضاهم عن الخدمات التي تقدمها Google.

    2. من الأفضل القيام بعمل واحد على خير وجه ممكن.
    تضطلع Google بالبحث. فمع وجود واحدة من أكبر مجموعات البحث في العالم والتي تكرس جهودها بشكل حصري على حل مشكلات البحث، ندرك في Google ما يسعنا فعله بشكل جيد وكيف يمكننا فعله بشكل أفضل. ومن خلال العمل المتواصل على حل المشكلات الصعبة، تمكننا من التوصل إلى حلول لمسائل معقدة إلى جانب التحسين المستمر لخدمة تعد بالفعل الأفضل من نوعها على الويب بالنسبة لملايين المستخدمين الذين يبحثون عن المعلومات بسرعة وسلاسة في آن واحد. وقد مكننا التزامنا بتحسين عملية البحث من تطبيق ما توصلنا إليه من نتائج على منتجات جديدة مثل Gmail وسطح مكتب Google وخرائط Google. ومع تواصل الجهود لتطوير منتجات جديدة* إلى جانب تحسين عملية البحث، يحدونا الأمل في أن نُدخل قوة البحث إلى مناطق لم يتم استكشافها من قبل وأن نساعد المستخدمين على الوصول إلى المزيد من المعلومات التي لا تتوقف عن النمو مع استخدامها في شتى مناحي حياتهم.
    3. السرعة دون شك أفضل من البطء.
    تؤمن شركة Google بضرورة إرضاء المستخدم بشكل فوري. ونحن نعلم أنك بحاجة إلي الحصول على إجابات، الآن وفورًا. وليس لنا أن نناقش ذلك. لذا فقد تكون Google هي الشركة الوحيدة في العالم التي تضع بين أهدافها المعلنة تمكين مستخدمي موقعها من مغادرته بأسرع وقت ممكن. وقد عملت شركة Google بسعي دءوب وفعال على التخلص من كل وحدة بت أو بايت زائدة عن الحاجة في صفحاتها مع زيادة كفاءة بيئة الخدمة فيها؛ الأمر الذي أدى إلى تجاوز معدلات السرعة التي سجلتها لنفسها مرة تلو الأخرى. وقد اعتقد البعض أن توفير خوادم عملاقة هو السبيل الأسرع لمعالجة الكميات الهائلة المطروحة من البيانات. إلا أن Google وجدت أن أجهزة الكمبيوتر الشخصية المتصلة بالشبكات تقوم بمعالجة البيانات بصورة أسرع. وبينما قبل البعض بما تفرضه معادلات البحث من حدود واضحة لسرعة الوصول إلى النتائج، قامت Google بوضع معادلات جديدة أثبتت أنه ليست هناك أي حدود. وتواصل شركة Google العمل دون انقطاع على تحقيق المزيد من السرعة في الوصول إلى نتائج البحث.
    4. الديمقراطية فيما يتم من أعمال على الويب.
    تعمل شركة Google اعتمادًا على ملايين الأشخاص الذين ينشرون مواقع ويب لتحديد المواقع الأخرى التي توفر محتويات ذات قيمة حقيقية. وبدلاً من الاعتماد على مجموعة من المحررين أو على معدل تكرار ظهور مصطلحات بعينها فحسب، تقوم Google بترتيب كل صفحة ويب باستخدام تقنية متقدمة تُعرف باسم PageRank™ (تصنيف الصفحات). وتعمل تلك التقنية على تقييم كافة المواقع المرتبطة بصفحة ويب وكذا تعيين قيمة لكل منها، وذلك استنادًا في جزء من العملية إلى المواقع المرتبطة بها. ومن خلال تحليل البنية الكاملة للويب، تتمكن Google من تحديد المواقع التي تم "التصويت" لصالحها كأفضل مصادر للمعلومات بواسطة أولئك الأكثر اهتمامًا بالمعلومات المتاحة عبر تلك المواقع. وهذه التقنية، في واقع الأمر، آخذة في التحسن مع تزايد حجم الويب؛ حيث يمثل كل موقع ويب جديد نقطة أخرى للمعلومات وصوتًا آخر يمكن احتسابه في عملية التصويت.
    5. لست بحاجة إلى أن تظل حبيس مكتبك حتى تحصل على إجابة عن سؤالك.
    أصبح العالم اليوم وبشكل متزايد سريع الحراك ورافضًا للتقيد بموضع ثابت. وسواء من خلال أجهزة المساعد الرقمي الشخصي أو الهواتف اللاسلكية أو حتى عند قيادة المركبات، يحتاج الناس إلى الحصول على المعلومات حيث يتواجدون. وتشمل ابتكارات شركة Google في هذا المجال تقنية Google Number Search والتي تعمل على اختصار عدد ضغطات المفاتيح اللازمة للعثور على بيانات من خلال الهواتف الخلوية التي تدعم الوصول إلى الويب وكذلك نظام التحويل السريع والذي يقوم بتحويل صفحات HTML إلى تنسيق آخر يمكن قراءته بواسطة متصفحات الهواتف المحمولة. ويتيح هذا النظام إمكانية عرض مليارات الصفحات بواسطة أجهزة لم تكن لتتمكن من عرضها دون توافر هذا النظام، ومن بينها أجهزة المساعد الرقمي الشخصي المحمولة وكذلك الأجهزة التي تعمل بنظم Japanese i-mode وJ-Sky وEZWeb. وفي كل المواضع التي يمكن أن يفيد فيها البحث المستخدمين في الحصول على ما يريدون من معلومات، تأتي Google في صدارة مطوري التقنيات الحديثة وموفري الحلول الجديدة.
    6. يمكنك كسب الأموال دون ارتكاب الآثام.
    Google هي شركة في الأساس. وتأتي أرباح الشركة من خلال تقديمها تقنية البحث الخاصة بها لشركات أخرى، وكذلك من بيع المواد الإعلانية المعروضة على موقع Google ومواقع أخرى عبر الويب. ومع ذلك، ربما لا تكون قد شاهدت إعلانًا من قبل على موقع Google. ويرجع السبب في ذلك إلى عدم سماح شركة Google بعرض الإعلانات في صفحة النتائج ما لم تكن مرتبطة بصفحة النتائج التي يتم عرضها عليها. لذا، فمن شأن عمليات بحث بعينها فقط إظهار ارتباطات دعائية أعلى النتائج أو إلى اليسار منها. وتعتقد Google مخلصة بأن الإعلانات يمكن أن توفر معلومات مفيدة إذا ما كانت، فقط، مرتبطة بما يتم البحث عنه.
    أثبتت شركة Google أيضًا أن الإعلانات يمكن أن تكون مؤثرة دون بهرجة. ولا تقبل Google بالإعلانات التي تستخدم النوافذ المنبثقة والتي تتعارض مع قدرة المستخدم على رؤية المحتوى المطلوب. وقد وجدنا أن الإعلانات النصية (AdWords) المرتبطة بقراءات المستخدمين تؤدي إلى مزيد من معدلات تصفح الإعلانات بما يفوق تلك الإعلانات التي تظهر بشكل عشوائي. تعمل مجموعة تعظيم العوائد في Google مع المعلنين على تحسين تصفح الإعلانات طوال مدة الحملة الدعائية، نظرًا لأن معدلات تصفح الإعلانات تمثل إشارة إلى ارتباط تلك الإعلانات باهتمامات المستخدم. ويمكن لأي معلن، بغض النظر عن حجم أعماله، أن يستفيد من هذا الوسط المستهدف بشدة، سواءً من خلال برنامج إعلانات الخدمة الذاتية التي تنشر الإعلانات على الإنترنت خلال دقائق، أو بمساعدة الممثلين الإعلانيين لدى Google.
    يُشار دومًا إلى الإعلانات على موقع Google وبشكل واضح بوصفها "ارتباطات دعائية". حيث يعد عدم الإخلال بنزاهة نتائج البحث قيمة جوهرية لدى Google. ولم يحدث قط أن تلاعبنا في ترتيب النتائج لوضع شركائنا في موضع متقدم من نتائج البحث. وليس بمقدور أحد أن يشتري ترتيبًا أفضل في PageRank. ويثق مستخدمونا في موضوعية Google حيث لا يمكن لأي مكسب قصير المدى أن يبرّر انتهاك تلك الثقة.
    يستخدم آلاف المعلنين برنامج Google AdWords لترويج منتجاتهم؛ ونحن نعتقد أن AdWords هو أكبر برنامج من نوعه. وعلاوة على ذلك، هناك آلاف من مديري مواقع الويب يستفيدون من برنامج Google AdSense في توصيل إعلانات مرتبطة بالمحتوى المنشور على مواقعهم، مما يؤدي بدوره إلى زيادة قدرتهم على إدرار الأرباح وتحسين تجربة المستخدم.
    7. هناك دومًا المزيد من المعلومات التي يمكن الوصول إليها.
    ما أن تمكنت Google من فهرسة عدد من صفحات HTML على الإنترنت يفوق ما يتوفر لدى أية خدمة بحث أخرى حتى تحول اهتمام مهندسي الشركة إلى تلك المعلومات التي تعذر الوصول إليها بسهولة. وتمثل هذا السعي في بعض الأحيان في مجرد ضم قواعد بيانات جديدة، مثل إضافة رقم هاتف والبحث عن عنوان ودليل شركات. على أن جهودًا أخرى تطلبت قدرًا إضافيًا من الابتكار، مثل إضافة إمكانية البحث عن مليارات الصور وإتاحة طريقة لعرض الصفحات التي تم إنشاؤها أصلاً كملفات PDF. وقد دفعتنا كثرة نتائج البحث المتمثلة في ملفات PDF إلى توسيع قائمة أنواع الملفات التي يمكن البحث عنها لتتضمن مستندات تم إنشاؤها بتنسيقات عديدة مثل Microsoft Word وExcel وPowerPoint. وبالنسبة للمستخدمين عبر الخدمات اللاسلكية، قامت شركة Google بتطوير طريقة فريدة لتحويل ملفات بتنسيق HTML إلى تنسيق يمكن قراءته باستخدام الأجهزة المحمولة. ومن غير الوارد أن تنتهي تلك القائمة عند هذا الحد حيث يواصل باحثو خدمة Google إيجاد طرق جديدة لتوصيل كافة معلومات العالم إلى المستخدمين الذين يطلبونها.
    8. الحاجة إلى المعلومات تتجاوز كافة الحدود.

    على الرغم من أن المقر الرئيسي لشركة Google يقع في ولاية كاليفورنيا الأمريكية، إلا أن رسالتنا هي تيسير سبل الوصول إلى المعلومات بالنسبة للعالم بأسره، لذا تتوفر مكاتب للشركة في شتى أنحاء العالم. وسعيًا نحو تحقيق هذه الغاية، تحتفظ الشركة بعشرات من مجالات الإنترنت وتقدم أكثر من نصف نتائج البحث في Google للمستخدمين الذين يعيشون خارج الولايات المتحدة. ويمكن قصر نتائج البحث في Google على صفحات مكتوبة بأكثر من 35 لغة وفقًا لتفضيلات المستخدم. كما نقدم ميزة الترجمة حتى يصبح المحتوى متاحًا للمستخدمين بغض النظر عن لغتهم الأصلية. وبالنسبة لمن يفضلون عدم إجراء البحث باللغة الإنجليزية، يمكن تخصيص واجهة Google بحيث يتم عرضها بأكثر من 100 لغة. وللإسراع في عملية إضافة لغات جديدة، تتيح Google الفرصة للمتطوعين للمساعدة في الترجمة من خلال أداة آلية متوفرة على موقع الويب Google.com. وقد أسهمت هذه العملية في إضفاء تحسن كبير على تنوع وجودة الخدمات التي نقوم بتوفيرها للمستخدمين في أقصى بقاع الأرض.

    9. يمكنك أن تكون جادًا دون التظاهر بذلك.

    أكد مؤسسو شركة Google مرارًا في تصريحاتهم على أن اهتمام الشركة ينصب في المقام الأول على البحث. وقد ارتكزت الشركة على فكرة أساسية مفادها أن العمل لابد أن يكون متسمًا بالتحديات، وأن تلك التحديات لابد أن تكون ممتعة. وسعيًا نحو تحقيق هذه الغاية، تشكلت ثقافة العمل في شركة Google على نحو مغاير لمثيلاتها في أي من الشركات العاملة في أمريكا. ولا يعزى هذا الاختلاف إلى ذلك الانتشار الطاغي للمصابيح التي تتخذ شكل الحمم البركانية وللكرات المطاطية كبيرة الحجم في أرجاء الشركة، ولا يعزى أيضًا إلى أن كبير الطهاة في الشركة كان فيما سبق الطاهي الخاص بالفرقة الموسيقية التي تحمل اسم "الموتى السعداء" (Grateful Dead). وعلى نفس النهج الذي تضع فيه شركة Google مستخدميها في المقام الأول فيما يتعلق بخدماتها المقدمة عبر الإنترنت، فإن الشركة تضع موظفيها في المقام ذاته عندما يتعلق الأمر بشؤون الحياة اليومية داخل مقرها Googleplex. وهناك تركيز على إنجاز العمل بروح الفريق مع الاعتزاز بالمنجزات الفردية التي تسهم في نجاح الشركة ككل. ويتم تداول الأفكار واختبارها وطرحها للتجربة العملية بشكل سريع ومذهل. كما أن الاجتماعات التي تستغرق ساعات طويلة في أماكن أخرى لا تقتضي عادة سوى حوار يتم على وجبة الغداء، ولا يفصل بين من يضعون البرامج ومن يعتمدون القرارات في الشركة سوى حوائط قليلة لا تحول دون التواصل بينهم. ومن شأن هذه البيئة الثرية بإمكانيات التواصل أن تدعم إنتاجية العاملين وروح التآلف بينهم، ويغذيها إدراك واضح بأن ملايين الأشخاص يعتمدون على النتائج التي تحرزها شركة Google في عملها. وخلاصة القول أنه حال توفير الأدوات المناسبة لمجموعة من الأشخاص يريدون أن يحدثوا اختلافًًا في العالم حولهم، فسيكون بمقدورهم تحقيق ذلك.

    10. كلمة عظيم ليست مرضية بما يكفي.
    تعمل شركة Google دومًا على تقديم ما يتجاوز توقعات المستخدمين. حيث إن Google لا تنظر إلى وضعها كأفضل شركة في مجالها باعتبارها نقطة النهاية، وإنما هي بمثابة نقطة انطلاق لآفاق أرحب. ومن خلال جهود الابتكار والعمل الدءوب، تقوم Google بتطوير ما هو قائم ويعمل بصورة جيدة ليبلغ آفاقًا لم تكن في الحسبان. فعملية البحث تتم على نحو جيد عند كتابة الكلمات بهجاء صحيح، ولكن ماذا عن الأخطاء الإملائية؟ أدرك أحد المهندسين لدى Google تلك الحاجة الملحة، فقام بإنشاء مدقق إملائي يبدو كما لو كان قادرًا على قراءة عقل المستخدم. وماذا عن البحث باستخدام هاتف يدعم معيار WAP، ألا يستغرق الكثير من الوقت؟ لقد قامت مجموعة الخدمات اللاسلكية التابعة للشركة بتطوير Google Number Search لتقليل الإدخالات من ثلاث ضغطات مفاتيح لكل حرف إلى ضغطة واحدة. ومن خلال قاعدة تضم ملايين المستخدمين، تستطيع Google تحديد نقاط صعوبة الاستخدام بشكل سريع لتعمل على إزالتها. على أن ما يميز Google عما سواها من الشركات هو تلك القدرة على التنبؤ باحتياجات لم يطلبها بعد جمهور مستخدمي Google في شتى أنحاء العالم، لتعمل عندئذ على الوفاء بتلك الاحتياجات من خلال توفير منتجات وخدمات تمثل معايير جديدة في هذا المجال. ولعل ذلك الشعور بعدم الرضا عما هو قائم بالفعل يعد بمثابة القوة الدافعة وراء انطلاق أفضل محرك بحث في العالم.

    --------------------------------------------------------------------------------
    * تحديث الكشف الكامل: عندما قمنا في بادئ الأمر بكتابة هذه "الأشياء العشرة" منذ أربعة أعوام مضت، قمنا بتضمين عبارة "لا يقوم Google بخدمات قراءة الطالع أو توفير النصائح المالية أو الدردشة". وبمرور الوقت، اتسع منظورنا ليشمل نطاق الخدمات التي يمكننا توفيرها؛ فخدمة البحث في الويب على سبيل المثال ليست الطريقة الوحيدة لوصول الناس إلي المعلومات أو استخدامها. كما كانت هناك منتجات بدت غير واردة في حينها، إلا أنها أصبحت الآن بمثابة ملامح رئيسية لمجموعة خدماتنا وبرامجنا. ولا يعني هذا على أي حال أن مهمتنا الأساسية قد تغيرت؛ بل يمكن القول أننا كلما مضينا قدمًا نحو تحقيقها، ظهرت لنا أشياء كانت تبدو في الأفق بصورة ضبابية غير واضحة المعالم، فأصبحت الآن أكثر جلاءً ووضوحًا (وقد حلت محلها بطبيعة الحال أشياء أخرى لابد من استجلائها).


    شبكة توب ماكس تكنولوجي
    فقط لطالبي الاعلانات وخدمات الشبكة المدفوعة
    التواصل مع الدعم الفني مباشر من الرابط التالي
    http://www.topmaxtech.net/


    حكم تبعث في نفسي الطاقة
    « عندما نعطي، نحن نلهم الآخرين على العطاء، إما (عطاء) المال أو الوقت أو العلم » .
    عطاؤك بعلمك صدقة جارية بعد موتك
    "حديث شريف " إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا من ثلاث منها ( أو علم ينتفع به )
    ان للحسنه نور في القلب وسعه في الرزق ومحبه في قلوب الناس

    قل لمن يحمل هماً :: إن همك لن يدوم مثلما تُفنى السعادة هكذا تُفنى الهموم
    من لا يأكل من فأسه .. لا يتكلم من رأسه
    معا من أجل دعم وأثراء المحتوى العربي


  2. #2
    الادارة الصورة الرمزية شهود
    تاريخ التسجيل
    Nov 2008
    الدولة
    اليمن السعيد
    المشاركات
    33,955
    معدل تقييم المستوى
    100

    افتراضي

    موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية .

  3. #3
    عضو متميز الصورة الرمزية مصمم راقي
    تاريخ التسجيل
    Nov 2008
    الدولة
    اليمن السعيد
    العمر
    42
    المشاركات
    5,113
    معدل تقييم المستوى
    100

    افتراضي


    مشكورة شهود على مرورك وتعطيرك لموضوعي
    شبكة توب ماكس تكنولوجي
    فقط لطالبي الاعلانات وخدمات الشبكة المدفوعة
    التواصل مع الدعم الفني مباشر من الرابط التالي
    http://www.topmaxtech.net/


    حكم تبعث في نفسي الطاقة
    « عندما نعطي، نحن نلهم الآخرين على العطاء، إما (عطاء) المال أو الوقت أو العلم » .
    عطاؤك بعلمك صدقة جارية بعد موتك
    "حديث شريف " إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا من ثلاث منها ( أو علم ينتفع به )
    ان للحسنه نور في القلب وسعه في الرزق ومحبه في قلوب الناس

    قل لمن يحمل هماً :: إن همك لن يدوم مثلما تُفنى السعادة هكذا تُفنى الهموم
    من لا يأكل من فأسه .. لا يتكلم من رأسه
    معا من أجل دعم وأثراء المحتوى العربي


  4. #4
    مشرف القسم العام
    قسم هندسة الكهرباء
    قسم هندسة الشبكات wan lan
    الصورة الرمزية سائر في ربى الزمن
    تاريخ التسجيل
    Nov 2008
    الدولة
    اليمن السعيد
    المشاركات
    5,301
    معدل تقييم المستوى
    22

    افتراضي رد: إلى أصحاب الشركات الكبيرة العربية .. عشرة أشياء تيقنت Google من كونها حقيقية

    مشكور وفي رعابة الله

  5. #5
    عضو مجلس الادارة الصورة الرمزية نبيل الكهالي
    تاريخ التسجيل
    Nov 2008
    المشاركات
    5,289
    معدل تقييم المستوى
    21

    افتراضي رد: إلى أصحاب الشركات الكبيرة العربية .. عشرة أشياء تيقنت Google من كونها حقيقية

    مشكور وبورك فيك موضوع اكثر من رااائع
    أشياء صغيرة جداً ، ولكنها جميلة جداً ♥
    - كـ اتصال صديق لا يريد شيئاً ، فقط ليخبرك أنه اشتاق إليك كثيراً !
    - كـ احتضان وسط المطر ()
    - كـ وعود أصدقاء الطفولة ، أنهم لن ينسوك أبداً !
    - كـ الضحك مع اصدقائي على أشياء لا معنى لها !
    - كـ دعوات أمي كلما رآتني ..
    - كـ ابتسامة امتنان من وجه أدخلت عليه شيئاً من الفرح !
    ،
    أعطوا بـ سخاء ، فالأشياء الصغيرة لا تكلّف شيئاً ولكنها تُسعد كثيراً

    [IMG]http://vb.tjribi.com[/URL]
    تجريبي كوم

    .. مَن لم يعشق تراب اليمن ..
    .. فهـو عندي بمثابة الصِفرَ ..


 

 

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
لتوفير الجهد والوقت عليك ابحث عن ما تريد في جوجل من هنا

جميع الحقوق محفوظة لـ شبكة توب ماكس تكنولوجي

Copyright © 2007 - 2010, topmaxtech.net . Trans by topmaxtech.

المعهد غير مسئول عن أي اتفاق تجاري أو تعاوني بين الأعضاء
فعلى كل شخص تحمل مسئولية نفسه اتجاه ما يقوم به من بيع وشراء و اتفاق مع أي شخص أو جهة