كان لعائشة رضي الله عنها مولاة اسمها (بريرة) فأعتقتها، وكان لبريرة زوج يعشقها اسمه (مغيث) فطلقته بعد عتقها حتى صار يبكيها بحرقة، رآه نبينا عليه السلام فلم ينهه أو يقمعه، بل رق قلبه لهذا العاشق المسكين فحاول مداواة جراحه وآلامه، فتوجه لبريرة متوسطاً وشافعاً لعل قلبها يلين، وقال لها: (لو راجعته؟ ...

المزيد...