هذا على افتراض أن هناك من يهتم بصوت الضمير ويستمع له. في وقت الرخاء والاسترخاء حين تكون النفوس هادئة لا يحرك في الغالب كوامنها غير حاجات الفرد ومتطلباته المعيشية.

المزيد...